كيف تكون ناجحا؟
تذكر دائما:
لا توجد حدود لما يمكنك إنجازه بحياتك، سوى العوائق التي تفرضها على عقلك.
إذا فعلت الأشياء الصحيحة بالطريقة الصحيحة سوف تحصل على النتائج التي ترغبها.
إن ضميرك سوف يرشدك لتقول وتفعل الأمور الصحيحة في الوقت المناسب.
تعلم من الخبراء، فإنك لن تعش طويلاً بشكل كاف لكي تتعلم كل هذا بنفسك.
حدد بدقة أهدافك في كل جوانب حياتك، فإنك لن تستطيع أن تصيب هدفاً لا تستطيع أن تراه.
الأهداف الأساسية الفعالة تؤدي إلى تنشيط قدراتك الكاملة.
حدد العقبة الرئيسية التي تقف بينك وبين هدفك, وابدأ اليوم في إزالتها.
إن قدرتك على كتابة الأهداف, وابتكار خطط مكتوبة لإنجازها هي المهارة الأساسية للنجاح.
الأهداف هي أحلام لها توقيت, فضع وقتاً محدداً لأهدافك, فلا توجد أهدافاً غير واقعية, بل يوجد توقيت غير واقعي.
التفاؤل هو الصفة الأكثر اقتراناً بالنجاح والسعادة من أي صفة أخرى.
ينتمي المستقبل للشخص الكفؤ. فلا تتوقف أبداً عن الاجتهاد لتكون الأفضل.
إن الأداء المتميز هو المفتاح لعظمة النفس واحترامها.
النزاهة هي أكثر الصفات المرغوبة والمطلوبة والمحترمة في الإيجابية.
كن فرداً في منظومة الأشخاص الناجحين والإيجابيين.
لن نستطيع قبول الآخرين على علاَتهم إلا بعد أن نتعلم كيف نسامح أنفسنا، لأننا بذلك لن نشعر بالتهديد إذا كانوا أفضل منا في الصفات و السمات .
كل من حقق نجاحاً مالياً و عملياً سيخبرك أنه عليك _في البداية حياتك العملية_أن تعمل بذكاء و شقاء. عليك أن تدفع ثمن النجاح مقدماً و كاملاً ، و ليس هناك طريق مختصر .
الغايات هي أهداف متجددة و دافعة للأمام بانتظام فهي التي تشحنك بالطاقة و تشدك إليها من جميع الاتجاهات .
إذا لم تضع أهدافاً لنفسك ، فسيكون مآلك أن تعمل على إنجاز أهداف الآخرين
ما يستطيع العقل إدراكه و الاقتناع به ، يستطيع تحقيقه .
كن واضحاً تجاه أهدافك وكن مرناً في كيفية تحقيقها..
تحكم في حوارك الداخلي وتحدث عن نفسك بإيجابية طوال الوقت.
قرر أن تكون مسيطراً على التغيير بدلاً من أن تكون ضحية له.
إنك تستحق أفضل ما تقدمه الحياة , فاحصل عليه.
يبدأ كل تحسن في حياتك بتحسن في تصوراتك.
اقرأ في مجال عملك ساعة كل يوم, فإن ذلك يترجم إلى كتاب كل أسبوع , وخمسين كتاب كل عام .
أدر وقتك بكفاءة, اجعل كل دقيقة لها قيمة .
لا يهم من أي مكان أتيت , فالمهم إلى أين أنت ذاهب.
نادراً ما يكون الجيد كافياً , فحدد الامتياز كمستوى لك ولا تقبل بالأمور الوسط.
كن لاعباً في فريق من خلال تدعيمك للآخرين وتعاونك معهم .
كلما ازدادت كفاءاتك فيما تفعله كلما ازداد ما لديك من قوة وتأثير.
كلما ازداد حب الناس واحترامهم لك , كلما كانوا أكثر تقبلاً لتأثيرك وإقناعك لهم.
القيادة هي الاستعداد لتحمل مسؤولية النتائج.
الشجاعة هي الاستعداد للشروع في عمل ما دون ضما ن النتائج.
الأفعال الإيجابية والدائمة نحو أهدافك هي أفضل علاج للقلق.
يأتي الضغط من الداخل , إنه رد فعلك تجاه الظروف وليست الظروف نفسها.
عندما تتعامل مع أشخاص سلبيين تذكر أنك لست الهدف بل الضحية .
تقبل التعديل والتصحيح الذاتي وتعلم من كل تجربة.
تعتبر الشجاعة بالفعل أول الفضائل لأن عليها تعتمد كل الفضائل الأخرى.
تبدأ كل خطوة كبيرة في حياتك للأمام بوثبة إيمانية وخطوة للمجهول.
إن التنمية الشخصية والمهنية المستمرة هي نقطة الانطلاق للأداء المتميز.